الياسمين الشامي
عندما أبحث في حياتي اليوم
أجد أن لقائي بكم هو الشيء الوحيد الخارق للرتابة
الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به
أنتم هدية كوكب
لم يتوقع وجوده الفلكيون
الياسمين الشامي
عندما أبحث في حياتي اليوم
أجد أن لقائي بكم هو الشيء الوحيد الخارق للرتابة
الشيء الوحيد الذي لم أكن لأتنبأ به
أنتم هدية كوكب
لم يتوقع وجوده الفلكيون
الياسمين الشامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الياسمين الشامي

العزف على أوتار الأدب
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 بقلم أحلام مستغانمي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شام
مشرف عام
مشرف عام
شام


عدد المساهمات : 247
تاريخ التسجيل : 24/12/2010

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالسبت يناير 29, 2011 11:46 am

بقلم أحلام مستغانمي 121910111218l6f8mb7o4sbgsljq
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
python357

python357


عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 08/02/2011

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 23, 2011 6:14 am

شوفي شو كمان بتئول احلام
على جسد الكلمات أطفأ سيجارتهُ الأخيرة ، ثم عندما لم يبقى بجعبته شيء ، دخن كل أعقاب الأحلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شام
مشرف عام
مشرف عام
شام


عدد المساهمات : 247
تاريخ التسجيل : 24/12/2010

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: وتقول أحلام   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 23, 2011 12:31 pm

أكل أدم التفاحة كاملة زكأنه يعلم انه لايوجد أنصاف خطايا وأنصاف ملذات لذلك لايوجدمكان ثالث بين الجنة والناريجب علينا أن ندخل أحدهما بجدارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
python357

python357


عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 08/02/2011

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 23, 2011 1:16 pm

وتقول ايضا



ما زلت أذكر قولك ذات يوم :
"الحب هو ما حدث بيننا. والأدب هو كل ما لم يحدث".
يمكنني اليوم, بعد ما انتهى كل شيء أن أقول :
هنيئا للأدب على فجيعتنا إذن فما اكبر مساحة ما لم يحدث . إنها تصلح اليوم لأكثر من كتاب .
وهنيئا للحب أيضا ...

فما أجمل الذي حدث بيننا ... ما أجمل الذي لم يحدث... ما أجمل الذي لن يحدث .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شام
مشرف عام
مشرف عام
شام


عدد المساهمات : 247
تاريخ التسجيل : 24/12/2010

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 01, 2011 8:14 pm

يستجوبني حبك

على كرسي الشكوك

عنوة يطالبني بالمثول

يأخذ مني اعترافاً بجرائم لم

أرتكبها

كمحقق لا يثق في ما أقول. .

يفتش في حقيبة قلبي عن رجل

يقلب دفاتر هواتفي. .

يتجسس على صمتي بين الجُمل

ماذا أفعل؟

أنا التي أعرف تاريخ إرهابك العاطفي

أأهرب؟

أم أنتظر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
python357

python357


عدد المساهمات : 82
تاريخ التسجيل : 08/02/2011

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2011 9:22 pm


أحلام مستغانمي كاتبة تخفي خلف روايتها أبًا لطالما طبع حياتها بشخصيته
الفذّة وتاريخه النضاليّ. لن نذهب إلى القول بأنّها أخذت عنه محاور
رواياتها اقتباسًا. ولكن ما من شك في أنّ مسيرة حياته التي تحكي تاريخ
الجزائر وجدت صدى واسعًا عبر مؤلِّفاتها.

كان والدها "محمد الشريف" من هواة الأدب الفرنسي. وقارئًا ذا ميول كلاسيكيّ لأمثال :
Victor Hugo, Voltaire, Jean Jaques Rousseau . يستشف ذلك كلّ من يجالسه
لأوّل مرّة. كما كانت له القدرة على سرد الكثير من القصص عن مدينته
الأصليّة مسقط رأسه "قسنطينة" مع إدماج عنصر الوطنيّة وتاريخ الجزائر في
كلّ حوار يخوضه. وذلك بفصاحة فرنسيّة وخطابة نادرة.

هذا الأبّ عرف السجون الفرنسيّة, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945 .
وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلديّة, ومع ذلك فإنّه
يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك ( 45 ألف شهيد سقطوا خلال
تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسيّة, بسبب نشاطه السياسي
بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة ما هو أكثر أهميّة,
ويحسب له المستعمر الفرنسي ألف حساب: حزب جبهة التحرير الوطني FLN .
وهكذا نشأت ابنته الكبرى في محيط عائلي يلعب الأب فيه دورًا أساسيًّا.
وكانت مقرّبة كثيرًا من أبيها وخالها عزّ الدين الضابط في جيش التحرير الذي
كان كأخيها الأكبر. عبر هاتين الشخصيتين, عاشت كلّ المؤثّرات التي تطرأ
على الساحة السياسيّة. و التي كشفت لها عن بعد أعمق, للجرح الجزائري
(التصحيح الثوري للعقيد هواري بومدين, ومحاولة الانقلاب للعقيد الطاهر
زبيري), عاشت الأزمة الجزائرية يومًّا بيوم من خلال مشاركة أبيها في حياته
العمليّة, وحواراته الدائمة معها.
لم تكن أحلام غريبة عن ماضي الجزائر, ولا عن الحاضر الذي يعيشه الوطن. مما
جعل كلّ مؤلفاتها تحمل شيئًا عن والدها, وإن لم يأتِ ذكره صراحة. فقد ترك
بصماته عليها إلى الأبد. بدءًا من اختياره العربيّة لغة لها. لتثأر له بها.
فحال إستقلال الجزائر ستكون أحلام مع أوّل فوج للبنات يتابع تعليمه في
مدرسة الثعالبيّة, أولى مدرسة معرّبة للبنات في العاصمة. وتنتقل منها إلى
ثانوية عائشة أم المؤمنين. لتتخرّج سنة 1971 من كليّة الآداب في الجزائر
ضمن أوّل دفعة معرّبة تتخرّج بعد الإستقلال من جامعات الجزائر.
لكن قبل ذلك, سنة 1967 , وإثر إنقلاب بومدين واعتقال الرئيس أحمد بن بلّة.
يقع الأب مريضًا نتيجة للخلافات "القبليّة" والانقلابات السياسيّة التي
أصبح فيها رفاق الأمس ألدّ الأعداء.

وبما أنّها كانت أكبر إخواتها الأربعة, كان عليها هي أن تزور والدها في
المستشفى المذكور, والواقع في حيّ باب الواد, ثلاث مرّات على الأقلّ كلّ
أسبوع. كان مرض أبيها مرض الجزائر. هكذا كانت تراه وتعيشه.

قبل أن تبلغ أحلام الثامنة عشرة عاماً. وأثناء إعدادها لشهادة الباكلوريا,
كان عليها ان تعمل لتساهم في إعالة إخوتها وعائلة تركها الوالد دون مورد.
ولذا خلال ثلاث سنوات كانت أحلام تعدّ وتقدّم برنامجًا يوميًا في الإذاعة
الجزائريّة يبثّ في ساعة متأخرّة من المساء تحت عنوان "همسات". وقد لاقت
تلك "الوشوشات" الشعريّة نجاحًا كبيرًا تجاوز الحدود الجزائرية الى دول
المغرب العربي. وساهمت في ميلاد إسم أحلام مستغانمي الشعريّ, الذي وجد له
سندًا في صوتها الأذاعيّ المميّز وفي مقالات وقصائد كانت تنشرها أحلام في
الصحافة الجزائرية. وديوان أوّل أصدرته سنة 1971 في الجزائر تحت عنوان "على
مرفأ الأيام".

في هذا الوقت لم يكن أبوها حاضراً ليشهد ما حقّفته ابنته. بل كان يتواجد في المستشفى لفترات طويلة, بعد أن ساءت حالته.
هذا الوضع سبّب لأحلام معاناة كبيرة. فقد كانت كلّ نجاحاتها من أجل إسعاده
هو, برغم علمها أنّه لن يتمكن يومًا من قراءتها لعدم إتقانه القراءة
بالعربية. وكانت فاجعة الأب الثانية, عندما انفصلت عنه أحلام وذهبت لتقيم
في باريس حيث تزوّجت من صحفي لبناني ممن يكنّون ودًّا كبيرًا للجزائريين.
وابتعدت عن الحياة الثقافية لبضع سنوات كي تكرِّس حياتها لأسرتها. قبل أن
تعود في بداية الثمانينات لتتعاطى مع الأدب العربيّ من جديد. أوّلاً بتحضير
شهادة دكتوراه في جامعة السوربون. ثمّ مشاركتها في الكتابة في مجلّة
"الحوار" التي كان يصدرها زوجها من باريس, ومجلة "التضامن" التي كانت تصدر
من لندن. أثناء ذلك وجد الأب نفسه في مواجهة المرض والشيخوخة والوحدة. وراح
يتواصل معها بالكتابة إليها في كلّ مناسبة وطنية عن ذاكرته النضاليّة وذلك
الزمن الجميل الذي عاشه مع الرفاق في قسنطينة
ثمّ ذات يوم توّقفت تلك الرسائل الطويلة المكتوبة دائمًا بخط أنيق وتعابير
منتقاة. كان ذلك الأب الذي لا يفوّت مناسبة, مشغولاً بانتقاء تاريخ موته,
كما لو كان يختار عنوانًا لقصائده. في ليلة أوّل نوفمبر 1992 , التاريخ
المصادف لاندلاع الثورة الجزائريّة, كان محمد الشريف يوارى التراب في مقبرة
العلياء
كان يدري وهو الشاعر, أنّ الكلمة هي الأبقى. وهي الأرفع. ولذا حمَّل ابنته
إرثًا نضاليًا لا نجاة منه. بحكم الظروف التاريخيّة لميلاد قلمها, الذي جاء
منغمسًا في القضايا الوطنيّة والقوميّة التي نذرت لها أحلام أدبها. وفاءًا
لقارىء لن يقرأها يومًا.. ولم تكتب أحلام سواه. عساها بأدبها تردّ عنه بعض
ما ألحق الوطن من أذى بأحلامه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 24/12/2010

بقلم أحلام مستغانمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: بقلم أحلام مستغانمي   بقلم أحلام مستغانمي I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2011 9:32 pm

ماأضفته أخ بسيوني من معلوما ت حول الكاتبة العملاقة مفيد وجميل منك اهتمامك لك كل الشكر والود لمشاراكاتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jasmin.ahlamontada.net
 
بقلم أحلام مستغانمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الياسمين الشامي  :: عبق أحلام مستغانمي :: رمز الأنثى-
انتقل الى: